Often when I read surat AlBaqarah, I stop at ayah # 273:

“(Charity is) for Fuqara (the poor), who in Allah's Cause are restricted (from travel), and cannot move about in the land (for trade or work). The one who knows them not, thinks that they are rich because of their modesty. You may know them by their mark, they do not beg of people at all. And whatever you spend in good, surely Allah knows it well.”
"لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ۗ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ" (273)

I read it over and over again and I wonder; how many times did we pass by people who are in need and we didn’t know that because they didn’t ask? And how many times did we tell someone who asked us for charity to go away? As if the humiliation of asking wasn’t enough for them!

( أَعْطُوا السَّائِلَ وَإِنْ جَاءَ عَلَى فَرَسٍ )
http://islamqa.info/ar/118337
,على الرغم أن هذا الحديث بحكم المرسل أو الضعيف، إلا أن الحكمة واضحة فيه. أحيانا قد نشكك ببعض الناس وبأحقيتهم للصدقة، والأفضل بهذه الحالة إعطائهم إن كانت لك قدرة على ذلك لأن الله سبحانه وتعالى أعلم بالغيب، فربما يظهر السائل بحالة جيدة ولكنه فعلا محتاج. وبالنهاية أنت ستحاسب على نيتك وليس بقدر احتياج السائل أو بصدقه من عدمه.

هذا رابط فيه آيات وأحاديث صحيحة عن فضل الصدقة والحض عليها:

http://islamqa.info/ar/36783

سبب تذكيري بموضوع الصدقات اليوم بسيط جدا، وهو أن بلادنا الان مليئة باخواننا واخواتنا من البلاد المجاورة، وأسباب تركهم لبلدانهم واضحة للجميع. إن استطعتم المساعدة ولو بشيء بسيط لتحسين أوضاعهم، فرجاء اكفوهم ذل السؤال. وتذكروا أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان مهاجرا أيضا. ودائما تخيل أن تكون في نفس الوضع، على الرغم من اعتقادنا أحيانا أن هذه الأمور من المستحيل أن تحدث لنا، إلا أنها قد تحدث، وسبحان مغير الأحوال!

"وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ"

سورة المنافقون.