أنا إنتقلت من سكن الطالبات إلى شقة
سكنت في سكن الطالبات في الجامعة لمدة سنتين وبعدين إنتقلت منها إلى شقة من خارج السكن منذ أسبوعين.
أولا أنا مرتحة جدا لأنني عشت في السكن مع الفتاة في الغرفة الواحدة.
لمّا تتحدث بالموبايل في الليل لم أستطع أن أنام خصوصا منتصف الليل......
ثانيًا،ممكن أتناول الطعام كما أريد
صاحبتي في الغرفة هي لا تحب ريحة-عامية- رائحة الطعام ...لذا لم أستطع أن أتناول الطماطم في الغرفة.
أتوقع أنّ صحتي ستكون جيدًا
ثالثًا، الوقت الذي أدخل وأخرج من البيت حرية
كان في الوقت لدخول والخارج في السكن.
كان الوقت محدد للدخول والخروج
لذا كنت لازم-كلمة عامية وليست بالفصحى- أدخل وأخرج من السكن حسب شروط السكن.
على كل حل أنا حرية الآن
على كل حال أنا حرة الآن
أنا انتقلت من إسكان الطالبات إلى شقة
سكنت في سكن الطالبات في الجامعة لمدة سنتين وبعدها انتقلت منها إلى شقة منذ أسبوعين.
أولاً: أنا مرتاحة جدًا لأني أعيش في الشقة مع فتاة في غرفة واحدة.
ولكن هي تتحدث بالهاتف مساءً وخاصة في منتصف الليل مما يجعلني لا أستطيع النوم
ثانياً :ممكن أتناول الطعام في أي مكان أريد ولكن
صاحبتي لا تحب رائحة الطعام في الغرفة ...لذا لا أستطيع أن أتناول الطمام في الغرفة
أتوقع أن توكون صحتي جيدة
ثالثاً: أدخل وأخرج من البيت بحرية
بخلاف الماضي ؛ كان هناك وقت للدخول والخروج حسب شروط الإسكان الجامعي
لذا كان من اللازم أن أدخل وأخرج من السكن حسب شروط الإسكان.
على كل حل أنا حرة الآن
أنا إنتقلت من سكن/مسكن الطالبات إلى شقة
كنت أسكن / كنت أقطن في سكن الطالبات بالجامعة لمدة سنتين وبعدين/ بعد ذلك إنتقلت من هناك إلى شقة من خارج السكن منذ أستعين.
أولا أنا مرتاحة جدا لأنني أعيش في السكن مع فتاة في الغرفة ال واحدة.
لمّا/عندما تتحدث بالموبايل/على الهاتف في/أثناء الليل لا أستطيع أن أنام خصوصا منتصفل الليلى......
ثانيا،ممكن أتناول الطعام كما أريدها
صاحبتي في الغرفة هي لا تحب ريحة الطعام ...لذا لم أستطيع أن أتناول الطمام في الغرفة.
أتوقع أنّ صحاتي ستكون جيدًا
ثالثاً، لا يوجد مشكل في وقت الدخول و الخروج ، كما كان في المسكن السابق
أشعر بحرية كبيرة الآن
