نعم
الا من أتى الله بقلب سليم
ولكن مع ذلك فاللغة العربية جميلة وقد أحسنت بتعلمها
إقرائي مثلا هذا النص الرائع
يا غفار ! بنورك اهتدينا ،
وبفضلك استغنينا ، وبنعمتك أصبحنا وأمسينا ، ذنوبنا بين يديك ، نستغفرك اللهم منها ونتوب إليك ، تتحبب إلينا بالنعم ،
ونعارضك بالذنوب ، خيرك إلينا نازل ، وشرنا إليك صاعد ، ولم يزل ولا يزال ملك كريم يأتيك عنا بعمل قبيح ، فلا
يمنعك ذلك ، أن تحوطنا بنعمك وتتفضل علينا بآلائك ، فسبحانك ما أحلمك وأعظمك مبدئا ومعيدا . تقدست أسماؤك ،
وجل ثناؤك ، وكرم صنائعك وفعالك ، أنت إلهي أوسع فضلا وأعظم حلما من أن تقايسني بفعلي وخطيئتي ، فالعفو
العفو العفو ، سيدي سيدي سيدي . اللهم اشغلنا بذكرك ، وأعذنا من سخطك ، وأجرنا من عذابك ، وارزقنا من مواهبك
وأنعم علينا من فضلك ، ارزقنا حج بيتك ، وزيارة قبر نبيك ، صلواتك ورحمتك ومغفرتك ورضوانك عليه وعلى أهل
بيته إنك قريب مجيب ، وارزقنا عملا بطاعتك وتوفنا على ملتك وسنة رسولك صلى الله عليه وآله .
كنت مخطئة
عندما ظهرت في قلبي رغبة أن اعرف عن الاسلام اكثر فقررت أن اتعلم اللغة العربية بشكل ممتاز. ظننت هذه اللغة كمفتاح للدين و التقوى. و بعد تعلمها استطيع ان اكون في درجة المتقين بإذن الله . ولكن ... حينما شاهدت الاشخاص الذين يعرفون اللغة العربية الفصيحة جيدا جدا ولكنهم في الفرائض الدينية ليسوا متقين كما يجب , تغيرت افكاري و الأن ادركت أن التقوي ليست في اللسان بل في القلب...
........ = تحسينات فقط
كنت مخطئة
عندما ظهرت في قلبي رغبة ان اعرف عن الاسلام اكثر فقررت اتعلم اللغة العربية جيدا جدا. ظننت هذه اللغة كمفتاح للدين و التقوى. و بعد تعلمها استطيع ان اكون في درجة المتقين باذن الله. ولكن ... حينما شفت الاشخاص الذين يعرفون اللغة العربية الفصيحة جيدا جدا ولكنهم في الفرائض الدينية ليسوا المتقين كما يجب فغيرت افكاري. الان ادركت أن التقوي ليس في اللسان بل في القلب...
عندما بدت في قلبي رغبة أن أعرف عن الإسلام أكثر، قررت أن أتعلم اللغة العربية جيدا، فقد ظننت أن هذه اللغة هي مفتاح للدين و التقوى، و أنني بتعلمها أستطيع أكون في درجة المتقين بإذن الله، لكن...حين رأيت الأشخاص الذين يتقنون اللغة العربية الفصحى و لكن ليسوا متقين كما يجبـ غيرت أفكاري. الآن أدركت أن التقوى ليس في اللسان بل في القلب.
آسف لكن وجب أن أرد على الفكرة:
في القرآن (و الذي هو الكتاب الوحيد الذي من عند الله) توجد سورة اسمها البقرة، و في هذه السورة ستجد أنها تبدأ بتعريف لنوعين من المتقين :
بسم الله الرحمن الرحيم
الم
ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ
وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
لذلك لو كنت تبحث عن التقوى في قلوب الناس فصل كما يصلون و زك كما ينفقون و لا تناقش و لا تجادل الهدى فهو من ربك و لا دخل لك او للناس به هنا.
أما ان أردت أن تحده عن طريق الحجة و المنطق و الإقناع فواصل تعلمك للعربية بأكثر دقة ممكنة و ادرس كتاب الله الذي أنزل على محمد و أيضا على عيسى و موسى فان اتقيت فلا فلاح أكبر يضاهي ذلك.
و مرحبا بك أخي.
كنت مخطئة
عندما ظهرت في قلبي رغبة ان اعرف عن الاسلام اكثر فقررت اتعلم اللغة العربية جيدا جدا. وظننت هذه اللغة كمفتاح للدين و التقوى. و بعد تعلمها استطيع ان اكون في درجة منزلة المتقين باذن الله. ولكن ... حينما شفت رأيت الاشخاص الذين يعرفون اللغة العربية الفصيحة جيدا جدا ولكنهم في الفرائض الدينية ليسوا المتقين كما يجب ف تغيرت افكاري. الان ادركت أن التقوي ليست في اللسان بل في القلب...
كنت مخطئة
عندما ظهرت في قلبي أصبحت لدي الرغبة في ان اتعرف عن الاسلام اكثر فقررت أن اتعلم اللغة العربية جيدا جدا.
ظننت هذه اللغة كمفتاح للدين و التقوى. وبعد أن اتعلمها استطيع ان اكون في درجة المتقين عالية من الايمان باذن الله.
ولكن ... حينما شفت تعرفت على بعض الاشخاص الذين يعرفون اللغة العربية الفصيحة جيدا جدا العرب ولكنهم في الفرائض الدينية ليسوا المتقين كما يجب ممن لا يمارس فرائض دينه فغيرت افكاري / رأيي . الان ادركت أن التقوي ليس في اللسان بل في القلب...
نسأل الله الثبات لي وللجميع , فعلا العربية ليست أساس في تقوية أو زيادة الايمان لكن قد تكون وسيلة :)
