وإذا أصيب القوم في أخلاقهم ... فأقم عليهم مأتما وعويلا
فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاة ُ مَرِيرَة ٌ
............وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُ
وَلَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ
............و بيني وبينَ العالمينَ خرابُ
فإن صح منك الود فالكل هين
............وكل الذي فوق التراب تراب