Carrie: did you mean to say her mixed roots by "المشارك" in the last paragraph? If yes, then change it to المشترك or المختلط. Good luck.

غرناطة ٢

بالإضافة إلى ذلك، يغير نزار قباني مكان القصيدة عندما ينظر الى الحمراء لكي يشير إلى وحدة العرب كشعب وحضارة. فعندما يقف الشاعر أمام الحمراء في غرناطة، يرى مدينة دمشق خلال طفولته وأيضا خلال العصر الأموي. هكذا يرون الحضارة العربية المستمرة ويؤكد أن سلالة العرب لم تكسر/تنكسر حتي اليوم و لن تكسر/تنكسر في المستقبل.


وفي وصف المرشدة، الشاعر ينتقد رد العرب على الإستعمار. في رأيه الشعب العربي، مثل المرشدة في الحمراء، يتجاهل قوتهم كشعب متحد. عندما يكتب نزار قباني عن المرشدة يلوم العرب على إختفاء الهوية العربية. حتى نهاية عصر الاستعمار، العرب مازالوا يؤمنون بأكاذيب الدول المستعمرة. الشاعر يعتبرإجراءات العرب بعد الإستعمار خيانة لتراثهم وهويتهم. مثل المرشدة في الحمراء التي ظنت أن أمجاد العرب حقا إسبانية، العرب قبلوا سرقة أمجاد العرب على يد المستعمر. فعندما تقول المرشدة أنها اسبانية وتقول للشاعر إقرأ/ أن يقرأ على جدران الحمراء أمجادها كإسبانية، يرد على ذلك الشاعر بالدهشة ويقول "أمجادها؟!" المرشدة قبلت أكاذيب الآخريين عن العرب وعن هويتها. وفي رأي الشاعر، من المهم أن يتذكر العرب هويتهم وقوتهم الحقيقية.

لذلك يحاول الشاعر أن يذكر المرشدة عن أصلها/بأصلها في نهاية القصيدة. أما الشاعر يهمس في إذن المرشدة "طارق بن زياد" ويذكرها بأصلها المشارك؟/المشترك، فنزار قباني يذكر العرب بهويتهم وقوتهم الأصلية. هدف نزار قباني من هذه القصيدة أن يشجع العرب على التجسد/ الإفتخار بهويتهم العربية وأمجاد العرب في العالم الحالي. ينادي نزار قباني برفض سرقة الحضارة العربية على يد الآخريين

غرناطة ٢

بالإضافة الى ذلك، غير نزار قباني مكان القصيدة عندما نظر الى الحمراء لكي يشير إلى وحدة العرب كشعب وحضارة. فعندما يقف الشاعر أمام الحمراء في غرناطة، يرى مدينة دمشق خلال طفولته وايضا خلال العصر الأموي. هكذا يرينا الحضارة العربية المستمرة و يؤكد أن سلالة العرب لم تكسر حتي اليوم و لن تكسر في المستقبل


وفي وصف المرشدة، الشاعر ينتقد رد العرب على الاستعمار. في رأيه الشعب العربي، مثل المرشدة في الحمراء ، يتجاهل قوته كشعب متحد. عندما كتب نزار قباني عن المرشدة كان  يلوم العرب على إختفاء الهوية العربية.

حتى نهاية عصر الاستعمار، ظل العرب يؤمنون بأكاذيب الدول المستعمرة. الشاعر يعتبر إجراءات العرب بعد الاستعمار خيانة لتراثهم وهويتهم. مثل المرشدة في الحمراء التي ظنت أن امجاد العرب حقا إسبانية، العرب قبلوا سرقة أمجاد العرب على يد المستعمر. فعندما قالت المرشدة أنها اسبانية و تقول للشاعر إقرأ على جدران الحمراء امجادها كإسبانية، يرد الشاعر على ذلك بالدهشة ويقول "امجادها؟!" المرشدة قبلت أكاذيب الأخريين عن العرب و عن هويتها. وفي رأي الشاعر، من المهم أن يتذكر العرب هويتهم وقوتهم الحقيقية.

لذلك يحاول الشاعر أن يذكر المرشدة عن أصل هذه الأمجاد في نهاية القصيدة. أما الشاعر يهمس في إذن المرشدة"طارق بن زياد" و يذكرها بأصلها المشارك، فنزار قباني يذكر العرب بهويتهم وقوتهم الأصلية. هدف نزار قباني من هذه القصيدة أن يشجع العرب على العودة إلى تجسيد هوية العرب وامجاد العرب في العالم الحالي. يرفض" أو يستنكر" نزار قباني  سرقة الحضارة العربية على يد الأخريين