محمود درويش ٢

عندما يتكلم الشاعر عن أبيه الذي كان من "أسرة المحراث" و جده الذي كان فلاحاً، يعبر الشاعرعن جذورالشعب الفلسطيني
الراسخة. فعندما يتذكر الشاعر أسلافه، يفكر في الفلسطينيين السابقيين العظماء بشكل عام و يربط بينهم إسلافهم وبين كل الفلسطينيين الذين في الماضي و الحاضر. بالإضافة الي ذلك، الشاعر يروي لنا أن السلالة الفلسطينية ستستمر ولن تنكسر أبداً. لذلك يصف لنا أولاده الثمانية والتاسع الذي سيأتي بعد الصيف. فأنهم حتي تحت سيطرة الأخريين و في ظروف الظلم، السلالة تستمر مستمرة و سيمر الوقت هكذا حتي يتغلب الفلسطينين على المستعمر.

بالاضافة الى الهوية الفلسطينية، يعبر الشاعر عن غضب الفلسطينيين ويهدد الاسرائيليين من هذا الغضب. يصف الشاعر هذا الغضب كأنه وحش نائم. لو صحا سيدمّر كل من يعارضه.لذلك يكتب محمود درويش "حذار...حذار...من جوعي ومن غضبي!!". من خلال وصف هذا الغضب، يؤكد الشاعر أن فلسطين ليست مهزومة. عندما يفكر الفلسطينيون في الماضي وفي أسلافهم والحقول التي سلبوها الاسرائيليون يشعرون الفلسطينيون بالظلم وبالغضب. فيذكر محمود درويش الشعب الفلسطيني بالماضي من خلال قصيدته حتي لا ينسوا حق الفلسطينيين في الأرض. لو  لم يتذكر الناس ويغضبون، ستفوز آسرائيل ، فأن قوة الفلسطينيين راجعة الى جذورهم وذكرياتهم.

في مجمل القول، الروح الفلسطيني روحاً متمرداً حتى في ظروف الاحتلال. عاد سوف تولد الهوية الفلسطينية عندما يولد بولادة كل جيل جديد على أرض فلسطين. الهوية لا تختفي والقوة لا تختفي. في قصيدة محمود درويش تتجلى هذه الفكرة من خلال وصف عائلته. على الرغم من كل صعوبات الحياة تحت سيطرة الاسرائليين، طفله التاسع سيأتي بعد الصيف. 

أسلوبك جميل جدا في اللغة العربية ،اتمني لك كل التوفيق 

محمود درويش ٢

عندما يتكلم الشاعر عن أبيه الذي كان من "أسرة المحراث" وجده الذي كان فلاحاً، يعبر الشاعرعن جذورالشعب الفلسطيني
الراسخة. فعندما يتذكر الشاعر أسلافه، يفكر في الفلسطينيين السابقيين العظماء بشكل عام. يربط بين أسلافهم وكل الفلسطينيين في الماضي والحاضر. بالإضافة إلي ذلك، الشاعر يروي أن السلالة الفلسطينية تستمر ولا تُكسر أبداً. لذلك يصف لنا أولاده الثمانية والتاسع الذي سيأتي بعد صيف. حتي تحت سيطرة الآخريين في ظروف الظلم، السلالة تستمر وسيمر الوقت هكذا حتي يتغلب الفلسطينين على المستعمر.

بالإضافة إلى الهوية الفلسطينية، يعبر الشاعر عن غضب الفلسطينيين ويهدد الإسرائيليين بهذا الغضب. يصف الشاعر هذا الغضب كأنه وحش نائم. لو صحى/ استيقظ سيدمّر كل من يعارضه. لذلك يكتب محمود درويش "حذار...حذار...من جوعي ومن غضبي!!". من خلال وصف هذا الغضب، يؤكد الشاعر أن فلسطين ليست مهزومة/ لا تنهزم. عندما يفكر في الماضي وأسلافهم والحقول التي سلبها الإسرائيليون يشعر الفلسطينيون بالظلم وبالغضب. فيذكر محمود درويش الشعب الفلسطيني بالماضي من خلال قصيدته حتى لا ينسوا حق الفلسطينيين في الأرض. لأن الناس إذا لم تتذكر وتغضب، تفوز إسرائيل. قوة الفلسطينيين راجعة/ تعود إلى جذورهم وذكرياتهم.

في مجمل القول، الروح الفلسطينية روح متمردة حتى في ظروف الإحتلال. تولد الهوية الفلسطينية عندما يولد كل جيل جديد على أرض فلسطين. الهوية لا تختفي والقوة لا تختفي. قصيدة محمود درويش تجسد هذه الفكرة من خلال وصف عائلته. على الرغم من كل صعوبات الحياة تحت سيطرة الإسرائليين، فطفله التاسع سيأتي بعد صيف.

Carrie: "الصيف" صحيحة ولكن قمت بتغييرها إلى "صيف" لعلمي أنكِ كتبتِ موضوعا مستوحى من قصيدة محمود درويش، وهو بالقصيدة يقول "بعد صيف". لذلك من الممكن أن تبقي عليها كما كانت (الصيف)، فهي صحيحة 100%. بالتوفيق

محمود درويش ٢

عندما يتكلم الشاعر عن أبيه الذي كان من "أسرة المحراث" و جده الذي كان فلاحاً، يعبر الشاعر عن جذور الشعب الفلسطيني
الراسخة. فعندما يتذكر الشاعر إسلافه، يفكر في الفلسطينيين السابقيين العظماء بشكل عام. يربط بين إسلافهم و كل الفلسطينيين في الماضي والحاضر. بالإضافة الي ذلك، الشاعر يخبرنا أن السلالة الفلسطيني تستمر ولا تكسر أبداً. لذلك يصف لنا أولاده الثمانية والتاسع الذي سيأتي بعد الصيف،حتي تحت سيطرة الأخريين في ظروف الظلم، السلالة سوف تستمر ويستمر الوقت هكذا حتي سوف يتغلب الفلسطينيون  على المستعمر.

بالاضافة الى الهوية الفلسطينية، يعبر الشاعر عن غضب الفلسطينيين ويهدد الاسرائيليين من هذا الغضب. يصف الشاعر هذا الغضب كأنه وحش نائم. لو صحو سيدمّر كل من يعارضه،فيكتب محمود درويش "حذار...حذار...من جوعي ومن غضبي!!". من خلال وصف هذا الغضب، يؤكد الشاعر أن فلسطين ليست وطن مهزوم. وعندما يفكر في الماضي وفي أسلافه وفي الحقول التي سلبها الاسرائيليون.  يشعر الفلسطينيون بالظلم وبالغضب، فيذكر محمود درويش الشعب الفلسطيني بالماضي من خلال قصيدته حتي لا ينسوا حق الفلسطينيين في الأرض. فلو لم يتذكر الناس ويغضبون تفوز آسرائيل. فقوة الفلسطينيين راجعة الى جذورهم وذكرياتهم.

في مجمل القول، الروح الفلسطينية  روحاً متمردة حتى في ظروف الاحتلال. فتولد الهوية الفلسطينية عندما يولد كل جيل جديد على أرض فلسطين. الهوية لا تختفي والقوة لا تختفي ففي قصيدة محمود درويش تتجلى هذه الفكرة من خلال وصفه للعائلةزو على الرغم من كل صعوبات الحياة تحت سيطرة الاسرائليين فان طفله التاسع سيأتي بعد الصيف.