حادث سير

على الرغم من أني لم أشاهد الحادث أبداً إلا أني زرت قاعة المحكمة مرةً واحدةً وسمعت مجريات الحدث الكثيرة وبدأت أشعر كأنّ الحادث حدث/ حصل أمام عيناي!

جرى الحادث حوالي منتصف النهار في يوم الجمعة وتضمن امرأة وحافلة. وكانت المرأة تنتظر صديقتها في محطة للحافلات عندما وصلت الحافلة. رأت المرأة صديقتها التي كانت تركض باتجاه محطة الحافلات، ووضعت قدمها على السلم ثم طلبت من السائق أن ينتظر حتى تصل المرأة الأخرى. ولكن تجاهل سائق الحافلة طلبها وأغلق باب الحافلة، وهذا يعني أن قدمها حُصِرَت بين الأبواب! بدأ السائق بالقيادة مباشرة ببطئ والمرأة أُجبِرت على أن تقفز على ساق واحدة.

قالت المرأة أن السائق ضحك على ذلك. و بعد أن تحركت الحافلة حوالي عشرة أمتار توقفت. استطاعت المراة أن تسحب قدمها بعيداً عن الأبواب وقاد السائق بعيداً بدون أن يقول لها كلمة واحدة

ولكن عندما حاولت المرأة أن تمشي شعرت بألم كبير في الكاحل وكذلك الناس الذين رأوا الحادث ساعدوها على المشي إلى سيارة أجرة نقلتها إلى المستشفى. وفحصها الطبيب وخلص إلى أن كاحلها كان مكسوراً. و أجبرت على أن تلبس جبيرة في ساقها لمدة أسبوعين ولم تستطع العمل. 

طبعاً نفى السائق هذه القصة وسأل هيئة المحلفين: "ما هو السبب الذي يجعلني أجرح هذه المرأة؟". بوضوح فكرت هيئة المحلفين بهذا السؤال (ووجدته منطقيا) لأن القاضي حكم على السائق بأنه "غير مذنب"!

Hannah: <em>كتابتك رائعة، أتمنى لك التوفيق :)</em>

<em>What a weird court of law; I mean how about (negligence) to find the driver guilty!! That woman could have sued him and his company for a lot of money, specially that there were many witnesses!</em>

حادثة سير

على الرغم من أنى ما   أننى لم شاهدت أشاهد حادثا أبداً إلا أني زرت قاعة المحكمة مرةً واحدةً و سمعت مجريات الحدث الكثيرة و بدأت أشعر كأنّ الحادثة حدث أمام عيناي!

جرى الحادث جرت الحادتة حوالي منتصف النهار في من يوم الجمعة و تضمن  بين امرأة و حافلة. وكانت تنتظر المرأة تنتظر صديقتها في محطة  الحافلات عندما وصلت الحافلة. المرأة رأت صديقتها التي كانت تركض في اتجاه المحطة الحافلات. كذلك  وضعتالمرأة وضعت قدمها على السلم و ثم طلبت من السائق أن ينتظر حتى تصل المرأة الأخرى. ولكن تجاهل سائق الخافلة طلبها و ثم أغلق باب الخافلة الذي كان يعني أن  مما أدى إلى إبقاء  قدمها حُصِرَت  محاصرة بين الأبواب! و ثم السائق بدأ يقود على طول  مباشرة  و ببطئ و المرأة أجبرت على أن تقفز على ساق واحدة 

و قالت المرأة أن السائق ضحك على ذلك. و بعد  دالك تتحرك الحافلة كان تتحرك حوالي عشرة أمتار ثم هي توقفت. استطاعت المراة أن تسحب قدمها بعيد من عن الأبواب و ثم قاد السائق بعيداً بدون أن يقول إليها لها كلمة واحدة

ولكن عندما حاولت المرأة أن تمشي شعرت بألم كبيرفي الكاحل و كذلك الناس الذين رأوا الحادث ساعدواها على المشي إلى سيارة أجرة التي نقلتها إلى المستشفى. و فحصها الطبيب و خلص  وجد أن كاحلها كان مكسوراً. و أجبرت أن تلبس جبيرة في ساقها لمدة أسبوعين و لم تستطع العمل

طبعاً نفى السائق هذه القصة. السائق سأل هيئة المحلفين "ما هو السبب الذي عندي لجرح هذه المرأة؟". بوضوح فكرت هيئة المحلفين هذا سؤال صالح لأن القاضي حكم على السائق بأنه " غير مذنب"

حادث سير

على الرغم من أني لم أشاهد الحادث أبداً إلا أني زرت قاعة المحكمة مرةً واحدةً و سمعت مجريات الحدث الكثيرة و بدأت أشعر كأنّ الحادث حدث أمام عيناي!

جرى الحادث في حوالي منتصف نهار يوم الجمعة بين امرأة وحافلة. حيث كانت المرأة تنتظهر صديقتها في محطة للحافلات و عندما وصلت الحافلة. رأت المرأة صديقتها التي كانت تركض في اتجاه حافلات المحطة. فوضعت المرأة قدمها على السلم ثم طلبت من السائق أن ينتظر حتى تصل المرأة الأخرى. ولكن تجاهل سائق الحافلة طلبها ثم أغلق باب الحافلة  فحُصِرَت قدمها بين الأبواب! ثم بدأ السائق يقود على طول ببطئ و المرأة أجبرت على أن تقفز على ساق واحدة

و قالت المرأة أن السائق ضحك على ذلك. وتوقفت الحافلة بعد أن تحركت عشرة أمتار. فاستطاعت المراة أن تسحب قدمها بعيد من الأبواب و قاد السائق بعيداً بدون أن يقول إليها كلمة واحدة

ولكن عندما حاولت المرأة أن تمشي شعرت بألم كبيرفي الكاحل و كذلك الناس الذين رأوا الحادث ساعدوها على المشي إلى سيارة أجرة التي نقلتها إلى المستشفى. و فحصها الطبيب فوجد كاحلها مكسوراً. و أجبرت أن تلبس جبيرة في ساقها لمدة أسبوعين و لم تستطع العمل

طبعاً نفى السائق هذه القصة. سأل السائق هيئة المحلفين "ما هو السبب الذي عندي لجرح هذه المرأة؟". بوضوح فكرت هيئة المحلفين هذا سؤال صالح لأن القاضي حكم على السائق بأنه " غير مذنب"

حادث سير

على الرغم من أني لم أشاهد الحادث أبداً إلا أني زرت قاعة المحكمة مرة واحدة وسمعت مجريات الحدث الكثيرة وبدأت أشعر كأنّ الحادث حدث أمام عيناي!

جرى الحادث حوالي منتصف النهار في يوم الجمعة بين امرأة وحافلة. وكانت المرأة تنتظر صديقتها في محطة للحافلات عندما وصلت الحافلة. رأت المرأة صديقتها التي كانت تركض بإتجاه محطة الحافلات، ووضعت قدمها على السلم ثم طلبت من السائق أن ينتظر حتى تصل المرأة الأخرى. ولكن تجاهل سائق الحافلة طلبها وأغلق باب الحافلة، وهذا يعني أن قدمها حُصِرَت بين الأبواب! بدأ السائق بالقيادة مباشرة و ببطئ والمرأة أُجبِرت على أن تقفز على ساق واحدة.

قالت المرأة أن السائق ضحك على ذلك. و بعد أن تحركت الحافلة حوالي عشرة أمتار توقفت. أستطاعت المرأة أن تسحب قدمها بعيداً عن الأبواب وقاد السائق بعيداً بدون أن يقول لها كلمة واحدة

ولكن عندما حاولت المرأة أن تمشي شعرت بألم شديد في الكاحل و ساعدها الناس الذين رأوا الحادث على المشي إلى سيارة أجرة التى نقلتها إلى المستشفى. وفحصها الطبيب فوجد أن كاحلها قد كسر. و أجبرت على أن تلبس جبيرة في ساقها لمدة أسبوعين ولم تستطع العمل.

طبعاً نفى السائق هذه القصة وسأل هيئة المحلفين: "ما هو السبب الذي يجعلني أجرح هذه المرأة؟". بوضوح فكرت هيئة المحلفين بهذا السؤال (ووجدته منطقياً) و حكم القاضي على السائق بأنه "غير مذنب"!