قصة - عيد ميلاد
السلام عليكم. كتبت قصة صغيرة/ قصيرة. هي ليست حقيقة، بل مختلقة/ خيالية
عندما عُدت إلى البيت بدأت إبنتي الطبخ ولم تكن قد أتمته لأنها اعتقدت أنني سأصل متأخراً. علي طريق البيت أصبح إطار سيارتي مُفرغاً من الهواء ولم يكن لدي إطار احتياطي أو مشوال لكي أقوم بتغيير الإطار المُفرغ. لذلك طلبت المساعدة/ اتصلت بالمساعدة على الطريق. يغطي تأمين سيارتي الصيانة لحسن الحظ. يجب أن أدفع في المقدمة الفاتورة ثم تُرسل الفاتورة إلى تأمين سيارتي حتى يعوّضني. يجب أن أدفع للإطار بنفسي ويكلّفني ذلك خمسة وثمانين دولار
لقضاء الوقت بدأنا نتكلم عن الرياضة بينما كان يتغير إطاري المُفرغ. تكلمنا بشكل أساسي عن كرة السلة لأن بطولة الرابطة الوطنية لكرة السلة كانت تُعرض على التلفزيون/ التلفاز. سمعت هتافا على فريق ليبرون جيمز ليفوز غولدن ستايت ووريورز. قال أن فريقه لا فرصة له ليفوز/ للفوز لأن هذا الفريق عنده لاعبين جرحى كُثُر.
اتفق معه المصلّح أن كليفلاند كافالييرز عنده عدد أقل للاعبين الحضور ولكنه ظنّ أن ليبرون جيمز واللاعبين المتبقين قد يفوزون على أية حال.
حتى الآن لم يكن هناك وقت للغو كثيراً مع المصلّح لأن مهمته سريعة. دفعت للمصلّح ودخلت إلى سيارتي وشغلتها وذهبت إلى الطريق مرة أخرى. الطريق إلى البيت لم يكن بعيداً لأن المسافة كانت خمسة كيلومترات فقط. عندما وصلت إلى البيت، كانت هناك مشكلة، فابنتي لم تكن هناك! وقبل أن أهاتفها راجعت رسالتها التي وصلت لهاتفي، وقالتْ أن أذهب إلى المطعم و كانت تنتظرني هناك. نسيت أن اليوم هو عيد ميلادي وأننا قد خططنا للذهاب إلى مطعمي مفضل.
يستأنف/ يتبع
Malik: <em>Well done :) We're waiting for the next part of your story.</em>