إذَا كَانَ دين الاسلام ليس حرية من الحكومة , فَما الذي سيعمل المسلمون في رأيكم .أَنا مسلم صيني ,الآن في بلدي، في مدن كثيرة حرمت الحكومة المسلمين عن الصلاة والصيام وتعلم القرآن والحديث. إذا كنتَ مسلما صينيا، فكيف ستتعامل مع الوضع؟

اذا كانت الحكومة لا تعترف بحق المسلمين في اختيار الديانة، فماذا عساهم أن يفعلوا؟ ما رأيكم؟

انا مسلم صيني، حرمت حكومة بلدي على المسلمين في الكثير من المدن القيام بالصلاة و الصوم و تعلم القرآن و الحديث. 

اذا كنت مسلمًا صينيا ماذا كنت لتفعل؟

"اقول حسبي الله و نعم الوكيل"

لا أضن بأن الهجرة تعتبر حلا.  بل أكاد أجزم بأن الهدف من هذه التضييقات هو دفع المواطنين الأويغور للهجرة من بلدهم الأصلي والذي كانوا هم فيه الأغلبية قبل أن تُشجع حكومة الصين المواطنين من مقاطعات أخرى للإستقرار عندهم. 

على كل, قد مر على بلدنا زمان كان فيه المتدينون يعانون ويضطهدون. الصلاة في المساجد كانت تحت مراقبة المخبرين وخاصة صلاة الفجر. ولكن دوام الحال من المحال.

الاصدقاء صححوا الاخطاء قبلي اما بالنسبة لسؤالك فاني لو كنت صيني مسلم فأني سوف

 أحاول ان اوضح لحكومة بلدي ان ممارستي لديني لن يهدد امن احد بل وبالعكس الدين الاسلامي يدعو للسلام والمحبة ويبغض التفرقة والكراهية

ان لم انجح في ذلك اترك مدينتي واسافر الى بلد استطيع ممارسة طقوس ديانتي ولاتنسى ان الرسول هاجر من مكة الى المدينة لنفس السبب