قبل كل شيء أصلاح العمل والنيه بان يكون كل العمل خالص لوجه الله تعالي لا تشوبه شائبة و لا رياء كم قال الله تعالي
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء ( سورة البينه) ---فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً [الكهف
و بعدها كلاً يخدم دينه و وطنه بحسب مقدرته و قدراته ومن خلال منصبة وفقنا الله و آياكم لما هو خيراً للبلاد والعباد