Mohamed Abd
الاختلاف رحمة : اقيمت كثير من الدول والشعوب ع اساس من الاختلاف فالاختلاف انواع منه الايجابي والسلبي فالاختلاف الايجابي هو مايؤدي الي التقدم والازدهار في اي مجال كان وعلي اي دولة اما الاختلاف السلبي فهو هدام يهدم ما بالامة من فكر وابداع وتقدم ورقي لكن اذا اختلسنا النظر الي الاوضاع السياسية السائدة في الدول غالبا العربية نجد ان اختلافهم غير قائم علي اساس سليم فالاختلاف اساسه الرقي والتقدم وتحديد الصواب من الخطأ ليس المرجو منه علو الاصوات والتعدي بالسب و جرح الاخر بالراي فعلي كل من الاخر ان يتقبل اختلاف غيره مدام قائم علي مبدأ التوحد والوصول الي الحقيقة داعما لها ولكن عندما نجد ان الاختلاف يتجه الي مطالب فئوية شخصية نجد ان الناتج يصبح بعيدا كل البعد عن كل ما هو حقيقي . وهذا ما نحن عليه اليوم ... كل منا ينادي بصوت جهوري بالحق والحقيقة والعدل والمساواة ولكن للاسف ! مناداة شخصية فكل منهم اصبحت نفسه هدفه الوحيد من كل شئ ولا يعني له الاخر اي شئ .
14 de set de 2014 22:43
Correções · 1
اريد ترجمة هذا النص الي الفرنسية ^_^
14 de setembro de 2014
Quer progredir mais rápido?
Junte-se a esta comunidade de aprendizagem e experimente exercícios grátis!