إرتجال فيروزي
" بعدَك على بالي " .. فَكُلما " رجعت الشتوية " أتذكر عندما " نسَم علينا الهوى " , وأبتسم قائلة " ياريت " بعد أن أشعر بأن " عِندي حنين " , و أود أن أرسل إليك في " البوسطة " قائلة " كيفك إنت؟! " , وأخبرك أني " إشتقت لك " ,
وفجأه .. يعود كبريائي يُداهمني , فَيسأله قلبي وهو " يبكي ويضحك " .. " ياترى نسينا ؟! " ..
يجاوبه بأن يعود بنا يُذكرنا بِهذه المحطة التي إنتهت عِندما تركتني " أنا وسهرانة " بِـ " زعلي " مع " هموم الحب " !
ومن ثَم يقول : " إيه في أمل " .
يُجاوبه عقلي قائلاً على لساني : " لا إنت حبيبي ولا ربينا سوا " .. لأتبعه بإرادتي قائلة " مش فارقة معاي " !