Maryuma
الأخوة الإسلامية حديث ابن عمر رضي الله عنهما : أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال المسلم أخو المسلم لايظلمه ولايسلمه من كان فى حاجة أخيه كان الله فى حاجته ومن فرّج عن مسلم كربة فرّج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة إخوانى السلم وأخوات المسلمات,, أطلب مساعدتكم جميعا فى فهم هذا الحديث اريد أن أفهم هذا الحديث فهما جيدا إرشحوا لى هذا الحدىث بالشرح الواضح و باللغة السهلة شكرا على حسن إهتمامكم جميعا
17 Kas 2013 13:23
Yanıtlar · 4
1
قوله : ( ومن ستر مسلما ) أي رآه على قبيح فلم يظهره أي للناس ، وليس في هذا ما يقتضي ترك الإنكار عليه فيما بينه وبينه ، ويحمل الأمر في جواز الشهادة عليه بذلك على ما إذا أنكر عليه ونصحه فلم ينته عن قبيح فعله ثم جاهر به ، كما أنه مأمور بأن يستتر إذا وقع منه شيء ، فلو توجه إلى الحاكم وأقر لم يمتنع ذلك والذي يظهر أن الستر محله في معصية قد انقضت ، والإنكار في معصية قد حصل التلبس بها فيجب الإنكار عليه وإلا رفعه إلى الحاكم ، وليس من الغيبة المحرمة بل من النصيحة الواجبة ، وفيه إشارة إلى ترك الغيبة لأن من أظهر مساوئ أخيه لم يستره . قوله : ( ستره الله يوم القيامة ) في حديث أبي هريرة عند الترمذي ستره الله في الدنيا والآخرة وفي الحديث حض على التعاون وحسن التعاشر والألفة، وفيه أن المجازاة تقع من جنس الطاعات ، وأن من حلف أن فلانا أخوه وأراد أخوة الإسلام لم يحنث . وفيه حديث عن سويد بن حنظلة في أبي داودفي قصة له مع وائل بن حجر .
18 Kasım 2013
1
السلام عليكم هذا شرح الحديث من كتاب فتح الباري شرح صحيح البخاري ص: 117 ] قوله ( باب لا يظلم المسلم المسلم ولا يسلمه ) بضم أوله يقال : أسلم فلان فلانا إذا ألقاه إلى الهلكة ولم يحمه من عدوه ، وهو عام في كل من أسلم لغيره ، لكن غلب في الإلقاء إلى الهلكة . قوله : ( المسلم أخو المسلم ) هذه أخوة الإسلام ، فإن كل اتفاق بين شيئين يطلق بينهما اسم الأخوة ، ويشترك في ذلك الحر والعبد والبالغ والمميز . قوله : ( لا يظلمه ) هو خبر بمعنى الأمر فإن ظلم المسلم للمسلم حرام ، وقوله : " ولا يسلمه " أي لا يتركه مع من يؤذيه ولا فيما يؤذيه ، بل ينصره ويدفع عنه ، وهذا أخص من ترك الظلم ، وقد يكون ذلك واجبا وقد يكون مندوبا بحسب اختلاف الأحوال ، وزاد الطبراني من طريق أخرى عن سالم "ولا يسلمه في مصيبة نزلت به " ولمسلم في حديث أبي هريرة " ولا يحقره " وهو بالمهملة والقاف ، وفيه بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم . قوله : ( ومن كان في حاجة أخيه ) في حديث أبي هريرة عند مسلم والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه . قوله : ( ومن فرج عن مسلم كربة ) أي غمة ، والكرب هو الغم الذي يأخذ النفس ، وكربات بضم الراء جمع كربة ويجوز فتح راء كربات وسكونها .
18 Kasım 2013
ساشرح لكي بشكل بسيط... يقصد ان من ساعد اخوه المسلم سوء بالمال او بغير المال وساهم بتفريج كربته ( مشكلته) دون ان يكون القصد به ارياء واي تكون نيته سليمه فرج الله عليه كربه يوم القيامه ومن ستر على اخيه المسلم ويكون الستر بخفاء عيوبه وعدم نشرها على الملاء ستر الله عليه يوم القيامه اتمنى ان يكون شرحي واضح
20 Kasım 2013
a little correction : اخواني المسلمين و أخواتي المسلمات
18 Kasım 2013
Hâlâ cevap bulamadın mı?
Sorularını yaz ve ana dil konuşanlar sana yardım etsin!
Maryuma
Dil Becerileri
Arapça (Mısır), Arapça (Magrip), Arapça (Modern Standart), İngilizce, Almanca, Endonezce, Cava Dili, İspanyolca, Türkçe
Öğrenim Dili
Arapça (Mısır), Arapça (Magrip), Arapça (Modern Standart), İngilizce, Almanca, İspanyolca, Türkçe