يوم الثلاثاء ١٨ آيار ٢٠٢١ - المرخانية
أنا أحس بالذنب مرة ثانية عشان بدال من أكتب بالعربية امبارح، أخترت أتفرج على فيلم. كان الفليم، كيف تدرب تنينك بس الثالث. عجبني كتير لإنه التنين شكله مثل بيستنا ميشكا. الاثنين عندهم نفس الون، اسود، و جسماهم تقريباً نفس الشي لكن ميشكا ما عنده أجنحة، طبعاً. والله، أنا أنبسطت أتفرج على هذا الفيلم لأني حسيت كأني كُنت أتفرج على مغامراته، يعني بيستنا. شخصيته بظبط مثل التنين في هاي القصة. بيعجبه يلعب بيستنا مع الكورة مثل التنين (توثلس) يعجبه يلعب مع رجل من الخشب في الفيلم. قصدي الشخصية الراسية يرمى هذا له بظبط مثل ما أرمى الكورة لميشكا. على كل حال، بعتقد فهمت شو قصدي فاليوم طلعت البيت لأحاول أسوي الفحص الصحة لأقدر أسفر على الصين بس كانت العملية شوي معقدة لأني فكرت، و أكيد فيك تشوف المنطق في هاي الفكرة، بس لسبب ما، فكرت لارم أروح على المستشفى بس لا. بعد ما سقت هنيك، طلعت السيارة و المكيف. أنا عرقت كتير بس على الاقل، عرفت من سيدة في الاستقلال أني لازم أروح على أي عيادة عامة و إنه الاقرب كانت واحدة بالموعجي. كانت العملية حائرة بس بالخير، قدرت أعمل كل الفحوص يلي أحتاجت للتشرة للصين، فالحمد الله. أنا تعبت هلا، فلازم أتركك هون، إذا مع عندك معنية.