! أبيات في أخلاق كانت فينا و لم تعد ! مات الحياء والعفة !
سأترك ماءكم من غير ورد ... وذاك لكثرة الوراد فيه
إذا سقط الذباب على طعام ... رفعت يدي ونفسي تشتهيه
وتجتنب الأسود ورود ماء ... إذا كان الكلاب ولغن فيه
ويرتجع الكريم خميص بطن ... ولا يرضى مساهمة السفيه
بوركتن أخواتي ، و أصلح الله على أيديكن أحوال الأمة.
السلام عليكن .
23 kwietnia 2015
0
0
0
بارك الله فيك مهدي.
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}
23 kwietnia 2015
0
0
0
ما شاء الله .
كلام جميل .
يااسفاه على الحال التلى صرنا فيها اللهم ارحم ضعفنا
22 kwietnia 2015
0
0
0
نعم هذا صحيح ، وهذه الأبيات لا تنفي ذلك ، بل هي تذكرة لي أولا، ولإخواني في الدين و الإنسانية ، ثم تصويرللواقع المؤلم المرير.
الخير دائما موجود في الناس لذلك وجب النصح لإيقاظ النفوس من غفلتها.
وفقنا الله للخير.
22 kwietnia 2015
0
0
0
هذا صحيح
و لكن الخير باقي في نفوس الناس
لا تدري لعل يخرج الله من أصلابهم أجيال تعيد إحياء هذه الخصال
22 kwietnia 2015
0
0
Chcesz robić postępy szybciej?
Dołącz do społeczności uczących się i wypróbuj darmowe ćwiczenia!