و قد أغتدي و الطير في وكناتها
بمنجرد قيد اللأوابد هيكل
مكر مفر مقبل مدبر معاً
كجلمود صخر حطه السيل من علِ
البيت الثاني : معناه : يقول الشاعر أني كثيراً ما أذهب مبكراً وقت كون الطير في أعشاشها راكباً على فرس قصير شعره سريع ركضه لا يفلت منه صيد بل يمسك بالوحوش الشاردة و هو فرس مرتفع عظيم الجثة و ضخم .