الصاحب هو من يصاحبك و تصحبه اي يرافقك و ترافقه قد يكون رفيق السجن او رفيق الطريق او مصابة نتيجة الظروف او التعود و تكون بمرافقة الصاحب لصاحبه حتى يعتاد و يالف حضوره و يألف الآخرون رؤيتهما مجتمعين.... و لا يشترط في المصاحبة الصداقة اما الصداقة او المصادقة فمختلفة تماما..... الصديق هو من تحس به و بقربه و ببعده و تغار عليه كما تفكر فيه و تفضله على نفسك ووقتك وتعده من اولوياتك و الصحبة او المصاحبة تأتي تلقائيا بين الاصدقاء فمن النادر ان يكون لك صديق لا ترافقه و لكن يوجد من الرفقاء من لا تصادقهم الصديق الحقيقي صعب المنال و اذا كنت تبحث عن صديق فكن صديقا صدوقا اما الزميل فهو اشد الاختلاف بين الصاحب و الصديق فالزميل هو من تربط بينكما علاقة زمالة في الدراسة او العمل اي ترتادان نفس المكان للعمل او الدراسة او حتى في الرياضة المهم نفس النشاط... لكن لا تطلق ابدا عن من يجلس صوبك في المقهى بزميل و الناس يخلطون بين المصاحبة و الزمالة و الصداقة فكثير من تقودهم الزمالة الى المصاحبة ثم الى الصداقة فتقول غن فلان زميل و صاحب و صديق السلام عليكم

ألصاحب هو من تلازمه لفتره محدوده ,وقد لا تكون مخيرا في هذه ألملازمه,كصاحبي ألسجن مع يوسف عليه ألسلام أما ألصديق فهو من قالوا عنه (رب أخ لك لم تلده أمك) فهو من تختاره كاتما لأسرارك,حافظا لك في ألسر وألعلن,أن كشفت ألدنيا عنك سترك وحماك,أول من يفرح لفرحك, ويحزن لحزنك,والصداقه أبديه لا حدود ولا مسافات تقطعها ,فكثيرا ما نسمع بصديق ألطفوله ممن تجاوزوا خريف ألعمر,ولا تنسوا أنه نحن من نختار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مممممممممم مش عارفة لكن أعتقد ان الاتنين واحد وبيقولوا فى الامثال الصاحب ساحب واختار الصديق قبل الطريق والصاحب جايه والله اعلم من الصحبة يعنى لو كانت صحبتك صالحة أو سيئة لكن الصديق يمكن والله أعلم تكون من ان صديقك هذا لابد ان يكون صادقا معك فى كل شى ويصارحك بالعيوب الى موجودة فيك هذا والله أعلم

السلام عليكم الصديق هو الصاحب الصادق الود اما الصاحب فهو الرفيق

أنا أعتفد أن الصاحب من يأنسك في فترة زمنية معينة مثلا أريد الذهاب الى مكان ما فأطلب من شخص أعرفه أن يصحبني لتفادي الوحدة فقط و تجد من تتكلم معه. أما الصديق فهي من الصداقة و هي علاقة سامية بين شخصين تتقاسم معه كل همومك و انشغالاتك تجده في العسر و اليسر و بالتالي الصديق أشمل من الصاحب فالصديق قد يكون الصاحب بينما لا يتعدى الصاحب صحبته . و الله أعلم من له صديق فليحافظ عليه لأن في زماننا هذا من الصعب ايجاد الصديق المخلص و الوفي كلهم مصالح