أصلي ركعتين وأشكوا همي وحزني لخالقي... فقط قل يارب وكل حزن ينجلي
ويزول ...........ثم أبكي وأبكي وأفرغ مابداخلي من حزن وهموم وألجاء دائما لصديق
وليس أي صديق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
17 tháng 10 năm 2008
0
2
1
أولاُ السلام عليكم و رحمة الله أفعل عندما يعتليني موجة من الهم أو الحزن أو الغضب
- ما اصاب عبدا هم ولا حزن فقال : ( اللهم اني عبدك ابن عبدك ابن امتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك اسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او علمته احدا من خلقك او استأثرت به في علم الغيب عندك ان تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي الا اذهب الله حزنه وهمه وابدله مكانه فرحا )
2- ( اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبه الرجال ) ( كان الرسول يكثر من هذا الدعاء )
أما في حالات الغضب أولا أبحث عن سببه ثم
1- الاستعاذه بالله من الشيطان الرجيم
2- الوضوء
3- تغيير الحاله التي عليها الغضبان : بالجلوس او الاضطجاع او الخروج او الامساك عن الكلام او غير ذلك .
4- استحضار ما ورد في كظم الغيظ من الثواب وما ورد في عاقبه الغضب من الخذلان
كما علمنا رسول الله في التعامل معه
و غالبنا ما يصبني هذا أذهب و أجلس لوحدي علي ضفاف النيل حيث الماء والخضره فهذا يهدئني والحمد لله و شكراً لكم
18 tháng 10 năm 2008
0
1
1
عندما اكون مهمومه ادعو الله عز وجل واناجيه واقوم الى الصلاه والى قراة القرآن والاستغفار ومن ثم احمد الله واشكره على كل نعمه التي
انعم علي بها
18 tháng 10 năm 2008
0
1
1
عندما أمون مهمومة و حزينة أريد الجلوس وحدي و أبكي و ألجأ الى ربي بالطبع سبحانه
17 tháng 10 năm 2008
0
1
0
السلام عليكم
الغريب ان الجميع اجاب انه عند الهم والحزن يفضل اللجوء الي خالقه وبارئه اما بالدعاء او تلاوة القران او الاستماع له او الصلاة لكن هل سالنا انفسنا لماذ اتخذ الجميع نفس الموقف وبالطبع انا الجا لعمل الشيء نفسه... او سؤالي بصيغة اخرى ماذا تفعل عندما تكون فرحان ليس على قلبك هما؟ هل تلجا الى الصلاة والشكر ... اعتقد ان المعظم ينسى الله عند فرحه ويتذكره عند الهم والحزن.. ترى هل سالنا انفسنا لماذا؟ بالنسبة لي اعتقد ان هذا ما فطرت عليه النفس البشرية ..فعند مواقف الهم والحزن يشعر الانسان كم هو ضعيف حقير يحتاج الى رحمة خالقه وبارئه اما عند الفرح فلا يشعر الانسان بضعفه وحاجته الى خالقه...لانه كما ذكر رسولنا الكريم (عجبا لامر المؤمن كله له خير ان اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له) شكرا على هذا السؤال القيم
18 tháng 10 năm 2008
0
0
Hiển thị thêm
Bạn vẫn không tìm thấy được các câu trả lời cho mình?
Hãy viết xuống các câu hỏi của bạn và để cho người bản xứ giúp bạn!